الأحد، 12 أبريل 2009

دراسة السكان في مدينة الرياض

• بلغت نسبة النمو السكاني خلال الفترة (1417- 1425هـ ) (4.2%) وقد كانت تبلغ خلال الفترة (1411-1417هـ) (8.1%).

• يبلغ عدد السكان السعوديين (2.800.000) نسمة بنسبة (66%) وعدد السكان غير السعوديين (1.460.000) نسمة بنسبة (34%).

• يبلغ عدد الذكور السعوديين (1.480.500) نسمة يشكلون ما نسبته (53%) وعدد الإناث (1.319.500) نسمة يشكلون ما نسبته (47%) من إجمالي السعوديين في مدينة الرياض.

• يبلغ عدد الذكور غير السعوديين (918.400) نسمة يشكلون ما نسبته (63%) وعدد الإناث (541.600) نسمة يشكلون ما نسبته (37%) من إجمالي غير السعوديين في مدينة الرياض.

• يبلغ وسيط العمر للسعوديين (18) عاماً، ولغير السعوديين (30) عاماً.

• بلغت نسبة من هم في سن20عاماً فأقل من السعوديين (56%).

• بلغت نسبة من هم في سن20عاماً فأقل من غير السعوديين (30%).

• استقبلت مدينة الرياض خلال الفترة (1417-1425 هـ) حوالي (260.000) مهاجر من مختلف مناطق المملكة أي ما متوسطه (33.000) مهاجر سنوياً. وهذا العدد يقل عما استقبلته مدينة الرياض خلال الفترة (1411-1417هـ) حيث كان متوسط عدد المهاجرين يبلغ (75.000) مهاجر سنوياً.

• نسب المهاجرين إلى مدينة الرياض حسب المناطق الإدارية في المملكة:

من داخل منطقة الرياض

20%

عسير

15%

مكة المكرمة

14.5%

القصيم

12%

جازان

9%

الشرقية

6%

حائل

4.5%

المدينة المنورة

4%

تبوك

4%

الباحة

3%

نجران

2.5%

الحدود الشمالية

1%

الجوف

1%

أخرى

3.5%

• بلغت نسبة الالتحاق في المراحل التعليمية المختلفة لشريحة العمر السكانية من (6-22) سنة (92%).

• بلغت نسبة الأمية (8%). وقد انخفضت هذه النسبة بالمقارنة مع عام 1417هـ حيث كانت نسبة الأمية تصل إلى (11.5%).

• يبلغ متوسط حجم الأسرة في مدينة الرياض (6.2) فرد. ويبلغ متوسط حجم الأسرة السعودية (7) أفراد (يشمل ذلك العمالة المنزلية ذكوراً وإناثاً)، فيما يبلغ هذا المتوسط (4.7) فرد للأسرة غير السعودية.

• بلغت نسبة المتزوجين (73%) من إجمالي السكان السعوديين للأعمار 22 سنة فأكثر.

• بلغت نسبة المتزوجين (74%) من إجمالي السكان غير السعوديين للأعمار 22 سنة فأكثر.

• شكل نمط الأسرة المفردة (المكونة من الزوجين والأولاد فقط) نسبة (74%) من مجموع الأسر حيث ارتفعت عما كانت علية في 1417هـ (67%).

• يبلغ مجموع القوى العاملة (الموظفون) في مدينة الرياض (1.300.000) موظف، وقد كانوا يبلغون في عام 1417هـ (965.000) موظفاً.

• يبلغ عدد الموظفين السعوديين (530.000) موظف يشكلون مانسبته (41%) من إجمالي قوة العمل في مدينة الرياض.

• يبلغ عدد الموظفين غير السعوديين (770.000) موظف بنسبة (59%).

• يوظف القطاع الحكومي (32%) من العاملين في المدينة، بينما يوظف القطاع الخاص (68%).

• تبلغ نسبة الموظفين السعوديين في القطاع الحكومي (93%) وغير السعوديين (7%).

• تبلغ نسبة الموظفين السعوديين في القطاع الخاص (14%) وغير السعوديين (86%) لا تشمل العمالة المنزلية.

تبلغ نسبة بطالة السعوديين من الذكور في مدينة الرياض (10%)، بعدد إجمالي يصل إلى (50.000) فرد، فيما كانت تبلغ عام 1417هـ (7%) فقط بعدد إجمالي (24.000) فرد.

• ارتفع مستوى دخل الفرد السعودي العامل في مدينة الرياض بنسبة (38%)، حيث بلغ متوسط الدخل من جميع المصادر (100.000) ريال سنويا، بينما كان متوسط دخل الفرد السعودي العامل في عام 1417هـ يبلغ (74.000) ريال فقط.

• ارتفع مستوى دخل غير السعوديين في مدينة الرياض بنسبة (122%)، حيث بلغ متوسط الدخل من جميع المصادر (27.000) ريال سنويا، بينما كان متوسط دخل غير سعوديين في عام 1417هـ يبلغ (12.000) ريال فقط.

• تبلغ ملكية المساكن للأسر السعودية نسبة(55%).

• تعتبر الأموال الشخصية المصدر الرئيسي لتمويل بناء المساكن وذلك بنسبة تزيد عن النصف بقليل (52%). ثم يأتي التمويل من صندوق التنمية العقارية بنسبة تصل إلى (40%). ونسبة (8%) من مصادر أخرى منها مؤسسات التقسيط.

• يبلغ متوسط ملكية السيارات في مدينة الرياض (1.60) سيارة لكل أسرة، ويتفاوت هذا المتوسط ليصل (1.77) سيارة للأسرة السعودية و(1.16) سيارة للأسرة غير السعودية.

• يبلغ عدد السيارات في المدينة (985.000) سيارة مفصلة على النحو التالي:

الخصوصي : 890.000 سيارة.

الوانيت والجيب : 46.000 سيارة.

الحافلات (الصغيرة والكبيرة) : 32.000 حافلة.

الأجرة : 12000 سيارة.

الشاحنات : 5000 شاحنة.

ملاحظة: (الأرقام لا تشمل السيارات الحكومية وسيارات المجمعات السكنية).

• تبلغ نسبة استخدام الحاسبات الآلية بين أفراد الأسر (58%) وتزيد هذه النسب بين أفراد الأسر السعودية حيث تصل إلى (63%)، فيما تصل إلى (50%) بالنسبة لأفراد الأسر غير السعودية.

• سكان مدينة الرياض حسب البلديات الفرعية :

البلديات

سعودي

غير سعودي

المجموع

العليا

233.249

156.364

389.613

الملز والبطحاء

350.721

613.046

963.768

الديرة

88.97

139.258

228.256

المعذر

117.678

75.507

193.185

الشمال

60.790

26.895

87.686

الروضة

361.238

106.471

467.709

النسيم

469.372

92.419

561.791

السلي

176.509

86.316

262.826

الجنوب

79.456

19.137

98.594

منفوحة

145.026

28.369

173.396

العريجاء

441.027

85.074

526.102

عتيقة

198.825

17.126

215.952

عرقـــة

39.750

6.000

45.751

محافظة الدرعية

37.058

8.500

45.558

المجموع

2.799.704

1.460.488

4.260.192

تُعَدُّ دراسة السكان التي أجرتها الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في عام (1425هـ)، أحدثَ الدراسات السكانية في مدينة الرياض، شملت جميع أحياء المدينة، حيث غطّت بيانات المسح الجوانب السكانية، والإسكانية، والاقتصادية، والاجتماعية، والنقل، والهجرة الداخلية، والبطالة، والفقر.

قواعد البيانات مُدخلات أساسية لوضع الأهداف، وكيفية تحقيقها في عملية التخطيط الإستراتيجي، كما أنها أحد المعايير، والمؤشرات الأساسية في عمليات تقويم التخطيط الإستراتيجي في المجالات كافة. وقد أظهرت هذه الدراسة جملة من الحقائق المهمة، التي تعكس جوانب أساسية بشكل محدد في نمو مدينة الرياض، المتواصل والمستمر- بإذن الله.

فقد انخفض معدل النمو السكاني إلى (4.2٪) في الفترة (1417-1425هـ)، بعد أن كان (8.1٪)في الفترة (1411-1417هـ).

ويمتاز التوزيع العُمْري لسكان المدينة بأنه فتِّي، تزيد فيه نسبة الأعمار الصغيرة، حيث تبلغ (34٪) لمن هم دون (15) سنة. وبلغت نسبة الأمية (8٪)، بعد أن كانت (12٪)، عام (1417هـ)، وبلغت نسبة استخدام الحاسبات الآلية (64٪) بين الأسر السعودية.

وقد انخفض معدّل الهجرة الداخلية إلى مدينة الرياض، وأصبح يّشكّل (1.2٪) من معدل النمو خلال الفترة (1417-1425هـ)، بعد أن كان يشكّل (4٪) من معدل نمو المدينة خلال الفترة (1411- 1417هـ).

أعتبر في دراسة السكان لعام (1425هـ) التي أجرتها الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض إضافة عناصر جديدة شملت:

· زيادة حجم العينة، بما يسمح بالتحليل ، على مستوى بلديات مدينة الرياض، وأحيائها، ما يُعظِم الفائدة من استخدام بيانات المسح لأغراض التخطيط والتنفيذ والتقويم.

· إضافة بعض المحددات لدوافع الهجرة الداخلية، بما يساعد على فهم أسباب الهجرة الداخلية إلى مدينة الرياض.

· تغيير السكن داخل مدينة الرياض (الحراك السكني).

· قياس مستوى الهجرة الخارجية، وأنماطها، ودوافعها، وأسباب الإقامة، للمساعدة في تقدير الفترات المستقبلية المتوقعة لبقاء غير السعوديين في مدينة الرياض.